كتاب


مباهج الفلسفة


المؤلف وول ديورانت
القسم الرئيسي الفلسفة
القسم الفرعي كتب فلسفة
الجزء 1 10.95 ميجا بايت - 330 صفحة
الجزء 2 11.06 ميجا بايت - 342 صفحة
نوع الملف pdf
كتاب مباهج الفلسفة pdf, تحميل كتاب مباهج الفلسفة pdf مجاناً, للمؤلف وول ديورانت , تحميل مباشر من مكتبة شغف, كتاب مباهج الفلسفة مصنف في قسم كتب فلسفة, يمكنك تحميل كتاب مباهج الفلسفة برابط مباشر فقط انقر على زر تحميل كتاب مباهج الفلسفة pdf وسيتم التحميل فوراً دون التوجيه لمواقع اخرى

نبذة عن الكتاب

كتاب مباهج الفلسفة يكشف فيه الكاتب ول ديورانت في خفة عبر أجزاء عديدة في الكتاب عن عمق الأشياء و دوافعها مما قد يجعلك تندم أحيانا عن رؤاك السطحية المنقادة بالعاطفة والرومانسية وتراه يؤسس بخبرة ونضج لحياة انسانية جميلة في هدوءها وحقيقيتها في مراحلها المتجددة من الشباب. والزواج و تنمية الأطفال. بالإضافة لتطرقه لفهم المناهج المادية والمثالية في الفلسفة مما قد يفيد المبتدئ في قراءة الفلسفة.

يقول ويل ديورانت في كتاب مباهج الفلسفة “ليست الفلسفة محبوبة اليوم لأنها فقدت روح المغامرة، ذلك أن ظهور العلوم المفاجئ استلب منها واحداً بعد الآخر عوالمها القديمة الشاسعة، فأصبحت الكوسمولوجيا علم الفلك والجيولوجيا، و الفلسفة الطبيعية علم الحياة والطبيعة، وتحولت فلسفة العقل في هذه الأيام إلى علم النفس. … ولم يبقَ لها إلا قمم الميتافيزيقيا الباردة، وألغاز الابيستملوجيا (نظرية المعرفة) الصبيانية، ونزاع أكاديمي حول أخلاق فقدت كل أثرها على الإنسانية. … ولعل العالم ينسى أن الفلسفة كانت موجودة، وأنها حركت القلوب وأرشدت العقول”
ما أشد الإهمال الذي يلحق الفلسفة اليوم لأنها وببساطة أُقصيت عن دائرة العلوم والمعارف الإنسانية التي تُعد هي نفسها المنبع الأصلي والرئيسي لها. فالإنسان عندما يسأل ويستقصي ويبحث ويجرب ويطلب الفهم ويسعى إلى المعرفة فذلك لمحبته للحكمة ورغبةً منه في إيجادها واعتناقها. والفلسفة بوصفها حب الحكمة هي أساس كل علم لأنها وببساطة أساس أول تساءل طرحه الإنسان على نفسه بهدف الوعي وطلب المعرفة
وبهجة الفلسفة تكمن في استذكار تلك اللذة من المعرفة، ذلك الاحساس بنشوة الفهم واقتراب الذهن من رسم صورة قد تكون جلية لما يراه ويسمعه ويبصره ويحسه ويدركه في هذا الكون والعالم الفسيح.
الفلسفة ضرورة، ليست ترفاً للعقل، ولا إضاعة للوقت في كلام ملغز غير مفهوم، بل أنها جزء أصيل من أي معرفة إنسانية، ففي بداياتها كانت واضحة المعالم في كونها سعياً للحكمة ولكن ما إن انتزع الإنسان الفلسفة من بحثه وعلومه حتى بدت المعرفة الإنسانية مجرد ميدان تتكاثر فيه التخصصات والفروع بشكل سرطاني ويبلغ بها الإنسان مستويات وحدود يصعب حصرها، ولكن أين الحكمة وأين الغاية من كل هذا العلم المتراكم وهل أصبح طلب العلم أفضل عندما جُردت عنه الحكمة وهي أصلاً غاية الغايات؟ ما هي النتيجة التي تمخضت عن ذلك سوى إنسان مجرد من الفلسفة أي من الحكمة؟ وما الذي سيفصل الإنسان عن سائر الكائنات إن لم تكن مقدرته على أن يكون حكيماً؟
يقول ديورانت في كتاب مباهج الفلسفة هذا: “وإذا كنا نفكر فليس ذلك لأننا نهوى التفكير، بل لأننا يجب أن نفكر، فعالمنا الحديث كثير المزالق والتغير بحيث لا يسمح بمواجهة الاستجابات الثابتة الطابع. … إن بهجة الفهم الممزوجة بالألم مثل نشوة الحب. … “الحياة بغير تفكير غير جديرة بالإنسان””

كتاب مباهج الفلسفة من تأليف وول ديورانت والحقوق الفكرية والأدبية للكتاب محفوظة للمؤلف

18322

361

12417


فى حالة وجود مشكلة متعلقة بالملكية الفكرية للكتاب الرجاء إبلاغ إدارة الموقع من خلال أحد الروابط التالية


اقتباسات من الكتاب

كتب أخرى من نفس القسم


الأقسام

القسم العام24
أدب3858 الفلسفة783 الثقافة العامة228 فكر561 تاريخ377 اللغة واللسانيات253 علم الاجتماع296 سير وتراجم ومذكرات320 علم النفس372 فنون رسم موسيقى68 اقتصاد151 علوم ومستقبليات113 عقائد وفرق ومذاهب139 علوم طبيعية146 قانون37 فن الكتابة78 المعرفة 40 تصوف26 انثربولوجيا ( الإناسة ) 55 تنمية الذات117 كتب سياسية370 الكون والفلك82 الجغرافيا وعلوم البيئة65 تكنولوجيا25 صحة43 تكنولوجيا9 إدارة30 الأسرة والطفل والتربية32 نقد التراث41 التعليم24 قضايا معاصرة106 الاعلام والصحافة14 هندسة2 بيولوجيا8