المؤلف | دوستويفسكي |
القسم الرئيسي | أدب |
القسم الفرعي | الروايات |
حجم الملف | 10.66 ميجا بايت |
عدد الصفحات | 578 صفحة |
نوع الملف | |
رواية الرسائل الجزء الثاني pdf, تحميل رواية الرسائل الجزء الثاني pdf مجاناً, للمؤلف دوستويفسكي, تحميل مباشر من مكتبة شغف, رواية الرسائل الجزء الثاني مصنف في قسم الروايات, يمكنك تحميل رواية الرسائل الجزء الثاني برابط مباشر فقط انقر على زر تحميل رواية الرسائل الجزء الثاني pdf وسيتم التحميل فوراً دون التوجيه لمواقع اخرى |
كتاب الرسائل 2 PDF – فيودور دوستويفسكي – المجلد الثاني من الكِتاب الذي يضم بمجلديه أكثر من 250 رسالة تتناول جميع مراحل حياة الكاتب، أولها أرسلها إلى أمه وهو في الثانية عشرة من العمر وآخرها أملاها على زوجته وهو على سرير الموت .. يقول المترجم عن هذا المشروع الأدبي الفائق الأهمية: “دوستويفسكي أعلن مراراً أنه لا يجيد ولا يحب كتابة الرسائل. وربما لذلك تحديداً جاءت رسائله بصيغة غير مألوفة تماماً. وأنا لا أخشى توصيفها “بالروايات المصغرة”. ففي الرسالة الواحدة، سواء كانت بعشر صفحات أو ببضعة سطور، كل مقومات المنمنمة الروائية من توطئة وحبكة وحدث وإثارة وما إلى ذلك..ولعلي أقول أيضاً أن رسائل المجلدين تمثل أعظم رواية وثائقية في تاريخ الأدب العالمي تضم 250 فصلاً وبطلها الرئيسي فيودور دوستويفسكي نفسه، وأبطالها الثانويون أخوه ميخائيل وزوجته الأولى ماريا عيسايفا وزوجته الثانية آنـّا غريعوريفنا والعشرات من الشخصيات الإجتماعية ورموز الأدب الروسي في عصره الذهبي .. فجاءت الرسائل بمثابة دائرة معارف تختلف عن سائر الإنسكوبيديات التي يقرأ المرء منها ما يحتاج إليه فقط من مقالات، بينما يعجز عن غلق “إنسكوبيديا دوستويفسكي” ما لم يقرأها جملة وتفصيلاً، من أول رسالة حتى آخر رسالة. ففي كل رسالة أكثر من جديد.”.. ويواصل الضامن حديثه: “ أؤكد على الأهمية العملية لرسائل دوستويفسكي، وخصوصاً في المراحل المبكرة من حياته. فقد كانت بمثابة المختبر الأدبي التجريبي لشحذ موهبته وطاقاته الإبداعية. ولذا يخيل إلي انها لعبت دوراً كبيراً في خلق كاتب مميز ليس كبقية الكُتّاب. وقد أمضيت سنة في ترجمتها هي من أفضل سنوات العمر” .. نترككم مع تحميل كتاب الرسائل 2 PDF.
رواية الرسائل الجزء الثاني من تأليف دوستويفسكي والحقوق الفكرية والأدبية للرواية محفوظة للمؤلف
6570
784
2566
فى حالة وجود مشكلة متعلقة بالملكية الفكرية للرواية الرجاء إبلاغ إدارة الموقع من خلال أحد الروابط التالية
لقد لاحظت أن النساء لا يستطعن بسبب التودد المستمر لهن و كثرة الإقبال عليهن ، أن يبقين في أخر المطاف وفيات لرجل واحد ، خاصة حين يكون هذا الرجل ممن لا يستطيعون مداراة المرأة و الإهتمام بها . حيث يصبح الأمر بالنسبة لهن مثاراً للشغف و الإستماع ، و يستحيل عليهن بعد ذلك أن يشعرن بعاطفة حقيقية نحو رجل بعينه ، لأن الأمر بات يبلغ من الصعوبة لدرجة أن المرأة في هذه الحال لا تعود ترى ثمة إختلاف بين الرجال ، فهم بالنسبة لها الأن يرتكزون في قالب واحد ، وهو الميل المفرط للشهوة ، و هذا ما يجعلها أحياناً تقع في براثن المادة فتتحول إلى مومس ، إلا أن العلاقات المتعددة للمرأة على وجه الإجمال ، دائماً ما تعود أسبابها للمتعة و الزهو ، وإشباع الفراغ الروحي الكامن في أعماقها .